متن رسالة (الذل والانكسار للعزيز الجبار) لابن رجب الحنبلي
الدرس الأول ( من أول الرسالة إلى قول المصنف: “وروى أبو نعيم من طريق ضمرة عن ابن شوذب قال: “أوحى الله تعالى إِلَى موسى عليه السلام: أتدري لأي شيء اصطفيتك عَلَى الناس برسالاتي وكلامي؟ …”)
الدرس الثاني (من قول المصنف: “وتواضعه هذا هو الخشوع، وهو العِلْم النافع” إلى قوله: “وكان يقول: يا لها موعظة لو وافقت من القلوب حياة لوعتها”)
الدرس الثالث ( من قول المصنف -رحمه الله-: “وقد شرع الله تعالى لعباده من أنواع العبادات ما يظهر فيه خشوع الأبدان…”. إلى قوله: “وقال أبو عمران الجوني رحمه الله: أوحى الله عز وجل إلى موسى عليه السلام: يا موسى، إذا قمت بين يديّ … ” )
الدرس الرابع ( من قول المصنف -رحمه الله-: “ومن ذلك الركوع وهو ذل بظاهر الجسد …” إلى قوله: “ومر عصام بن يوسف رحمه الله تعالى بحاتم الأصم … ” )
الدرس الخامس ( من قول المصنف -رحمه الله-: “ومن أنواع العبادات التي يظهر فيها الذل والخشوع لله عز وجل: الدعاء …” إلى قوله: “وروى ابن باكويه الصوفي رحمه الله تعالى بإسناد له، أن بعض العباد حج ثمانين حجة على قدميه … ” )
الدرس السادس ( من قول المصنف -رحمه الله-: “فصل خرج ابن ماجه من حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه عن النبي ﷺ أنه كان يقول في دعائه: (اللهم أحيني مسكينًا، وأمتني مسكينًا، واحشرني في زمرة المساكين)” إلى قوله: “وقد صح عن النبي ﷺ أنه أنكر أن يكون لبس الثوب الحسن والنعل الحسن كبرًا … ” )
الدرس السابع ( من قول المصنف -رحمه الله-: “ومما اختاره النبي ﷺ مقام العبودية على مقام الملك …” إلى نهاية الرسالة )