وتبقى الفوضى العلمية من أكبر التحديات التي تواجه طلاب العلم، فكم من طالب علم بدأ في الطلب ثم انقطع؛ لتَقَلُبِّه بين الكتب، وتَنَقُلِّهِ بين العلوم من غير هدى ولا بصيرة، وبعد سنوات يرجع إلى الأسئلة الأولى:
- ماذا اقرأ؟
-بماذا أبدأ ؟ - أقرأ الفقه أم الحديث؟
- أولى النحو أم الأصول ؟
- أقدم الحفظ أم الفهم ؟
ورضي من العلم بحفظ أسماء كتبه، وتحصيل أفضل الطبعات، وتحميل بعض الشروحات، وضيع ضبطه وحقيقته.