متن كشف الشبهات – للشيخ محمد بن عبدالوهاب -رحمه الله-
الدرس الأول ( مقدمة في التعريف بالمصنِّف والمصنَّف ثم شرح من بداية الكتاب إلى قول المصنف: “ولكنهم يجعلون بعض المخلوقات وسائط بينهم وبين الله” )
الدرس الثاني ( من قول المصنف: “يقولون نريد منهم التقرب إلى الله ونريد شفاعتهم عنده”. إلى نهاية الفصل الرابع )
الدرس الثالث ( من قول المصنف: “واعلم أن الله سبحانه من حكمته لم يبعث نبيا بهذا التوحيد إلا جعلِ له أعداء” إلى قوله: “فقل له: أعرفت أن الله كفر من قصد الأصنام؟ وكفر أيضا من قصد الصالحين، وقاتلهم رسول الله – صلى الله عليه وسلم -” )
الدرس الرابع ( من قول المصنف: “فإن قال: الكفار يريدون منهم، وأنا أشهد أن الله هو النافع الضار المدبر لا أريد إلا منه” إلى قوله: “تبين لك أن الشفاعة كلها لله فأطلبها منه فأقول: اللهم لا تحرمني شفاعته، اللهم شفعه في، وأمثال هذا”. )
الدرس الخامس ( من قول المصنف: “فإن قال: النبي – صلى الله عليه وسلم – أعطي الشفاعة وأنا أطلبه مما أعطاه الله” إلى قوله: “والذي يعتقد في الصالح أو الذي لا يعصي مثل الخشب والحجر أهون ممن يعتقد فيمن يشاهد فسقه وفساده ويشهد به”. )
الدرس السادس ( من قول المصنف: “إذا تحققت أن الذين قاتلهم رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أصح عقولا وأخف شركا من هؤلاء” إلى نهاية الكتاب )