الدرس الأول ( مقدمات في أهمية علم النحو والعربية والتعريف بالمصنِّف والمصنَّف ثم شرح الكتاب من أوله إلى قول المصنف: “والكلام: لفظ مفيد. وأقل ائتلافه من اسمينِ كـ”زيدٌ قائمٌ”، أو فعل واسم كـ”قامَ زيدٌ” )
الدرس الثاني ( من قول المصنف: “فصل: أنواع الإعراب أربعة” إلى قوله: “وتظهر الفتحةُ في نحو “إنَّ القاضيَ لن يقضيَ ولن يدعوَ” )
الدرس الثالث ( من قول المصنف: “فصلٌ: يُرْفَعُ المضارعُ خالياً من ناصب وجازم نحو “يقومُ زيد”” إلى قوله: “ولا فصلَ مع إمكانِ الوصلِ، إلا في نحو الهاء من “سَلْنِيهِ” بِمَرْجُوحِيَّةٍ، و “ظنَنْتُكَهُ” و “كُنْتَهُ” برجحان” )
الدرس الرابع ( من قول المصنف: “ثم العَلَمُ وهو: إما شخصيٌّ كـ “زيدٍ” أو جنسيٌّ كـ “أسامةَ”” إلى قوله: “ويجب حذفُ الخبر قبلَ جوابَيْ لَوْلا والقسمِ الصريحِ والحالِ الممتنعِ كونُها خبراً …” )
الدرس الخامس ( من قول المصنف: “بابٌ: النواسخ لِحكم المبتدأ والخبر ثلاثة أنواع”. إلى قوله: “وإن لم تُكَرَّر لا، أو فُصِلَتِ الصفةُ، أو كانت غيرَ مفردة، اِمْتنعَ الفتحُ” )
الدرس السادس ( من قول المصنف: “الثالثُ: ظَنَّ ورأى وحَسِب ودَرَى وخال وزَعَمَ ووجد وعلم القلبياتُ” إلى آخر باب النائب عن الفاعل )
الدرس السابع ( من باب الاشتغال إلى آخر باب المفعول )
الدرس الثامن ( من باب الحال إلى آخر باب يعمل عمل فعله )